الكركم CURCUMA
كركم وكركب وعقيد الهند والزعفران الهندي والجدوار والزرنب وعروقالصباغين وبقلة الخطاطيف. اما تسميته الفارسيه فهي الورس والهرد .
الكركم نبات استوائى ينتشر فى الهند واندونسيا يعرف علمياً بإسم كركوما لونجا Curcuma longa ,
ومن هذا المسحوق تحضر الخلطة المعروفة بإسم الكارى ذات التاريخ الطويل فىبلاد الشرق كأشهر التوابل حيث يعطيها الطعم الحاد والمر نسبياً والرائحة المميزةنتيجة وجود زيت الكركومين الطيار Curcumins oil.
والكركم يوجد منهعدة أنواع تنمو في أماكن مختلفة من العالم .
الأجزاء المستخدمة :
هيالدرنات الصغيرة التي تنمو كجذامير للنبات قرب سطح الأرض والتي يتراوح طولها بين 5- 8سم وسمكها حوالي 1.5سم ذات لون أصفر محبب.
من فوائد الكركم :
المساعدة فى حل مشاكل سوء الهضم حيث يعمل على إنسياب العصارة المرارية التي تقوم بتكسير الدهون ,
كما انة طارد للغازات ويشتهر الكركومين أيضاً انة مضادللإلتهابات عن طريق خفض لمستوى الهستامين ويخفف من الآلام المصاحبة لها خاصة التهابالمفاصل ,
إضافة إلى ذلك فهو علاج تقليدى لليرقان (الصفراء) والاعتلال الجسدى المزمن, ومطهر للمعدة والأمعاء من الطفيليات ,وعلاج للإسهال والحمى والصداع والإنتفاخ والزكام والإلتهاب الشعبى ومقوى عام.
تعمل الزيوت الطيارةالموجودة فى الكركومين على منع الإصابات البكتيرية فى الجروح ويحل فى ذلك محلالمضادات الحيوية ,
ونظراً للفوائد السابقة فقد إهتم الباحثين فى اماكنعديدة من العالم بهذا النبات,
وفى السنوات الأخيرة استطاعوا إكتشاف العديد منالفوائد الصحية الأخرى لهذا النبات منها تخفيف آلام الرموماتويد فى المفاصلوالتخفيف من آلام الطمث المصابة للدورة الشهرية فى السيدات كماانة قاتل للميكروباتالمعوية واليروتوزوا والديدان وعلاج جيد للدسنتريا.
وقد ثبت دورة الهامكمضاد قوى للأكسدة ويحمى الكبد من آثار الملوثات ويحسن آداءة كما يحمى من حدوث السرطانات.
الكركم لعلاج التهاب الكبد :
فضلا عن كون الكركم مضاداقويا للأكسدة وللفيروسات وللالتهابات وللسرطان ويتمتع بخصائص خافضة للكولسترول, يَنصح العلماء به لعلاج مرضى التهاب الكبد الوبائي سي.
فقد أظهرت الدراسات أن الكركم أكثر فعالية من خلاصة الشاي الأخضر في تثبيط التلف الفيروسي لخلايا الكبد, وذلك بعد أن ثبتت قدرته على تحفيز الانتحار الذاتي المبرمج للخلاياالسرطانية.
وتوصل الباحثون بعد دراسة العناصر الطبيعية التي تشجع الانتحارالذاتي للخلايا الخبيثة وتطويرها كجيل جديد من أدوية السرطان مثل السيلينيوموفيتامين (أ) والشاي الأخضر وفيتامين (د3), إلى أن مادة "كركيومين" -وهي خلاصةمضادة للأكسدة مستخلصة من بهار الكركم ذو الخصائص الصحية المتميزة,
ويرىالباحثون أن على مرضى السرطان أن يتعاطوا ما بين 2000 و4000 مليغرام يوميا من خلاصةكركيومين مع وجبة غنية بالمغذيات, حيث تعمل هذه المادة على تجديد وظائف الكبدوحمايته من الأمراض التي تصيبه.
كركم وكركب وعقيد الهند والزعفران الهندي والجدوار والزرنب وعروقالصباغين وبقلة الخطاطيف. اما تسميته الفارسيه فهي الورس والهرد .
الكركم نبات استوائى ينتشر فى الهند واندونسيا يعرف علمياً بإسم كركوما لونجا Curcuma longa ,
ومن هذا المسحوق تحضر الخلطة المعروفة بإسم الكارى ذات التاريخ الطويل فىبلاد الشرق كأشهر التوابل حيث يعطيها الطعم الحاد والمر نسبياً والرائحة المميزةنتيجة وجود زيت الكركومين الطيار Curcumins oil.
والكركم يوجد منهعدة أنواع تنمو في أماكن مختلفة من العالم .
الأجزاء المستخدمة :
هيالدرنات الصغيرة التي تنمو كجذامير للنبات قرب سطح الأرض والتي يتراوح طولها بين 5- 8سم وسمكها حوالي 1.5سم ذات لون أصفر محبب.
من فوائد الكركم :
المساعدة فى حل مشاكل سوء الهضم حيث يعمل على إنسياب العصارة المرارية التي تقوم بتكسير الدهون ,
كما انة طارد للغازات ويشتهر الكركومين أيضاً انة مضادللإلتهابات عن طريق خفض لمستوى الهستامين ويخفف من الآلام المصاحبة لها خاصة التهابالمفاصل ,
إضافة إلى ذلك فهو علاج تقليدى لليرقان (الصفراء) والاعتلال الجسدى المزمن, ومطهر للمعدة والأمعاء من الطفيليات ,وعلاج للإسهال والحمى والصداع والإنتفاخ والزكام والإلتهاب الشعبى ومقوى عام.
تعمل الزيوت الطيارةالموجودة فى الكركومين على منع الإصابات البكتيرية فى الجروح ويحل فى ذلك محلالمضادات الحيوية ,
ونظراً للفوائد السابقة فقد إهتم الباحثين فى اماكنعديدة من العالم بهذا النبات,
وفى السنوات الأخيرة استطاعوا إكتشاف العديد منالفوائد الصحية الأخرى لهذا النبات منها تخفيف آلام الرموماتويد فى المفاصلوالتخفيف من آلام الطمث المصابة للدورة الشهرية فى السيدات كماانة قاتل للميكروباتالمعوية واليروتوزوا والديدان وعلاج جيد للدسنتريا.
وقد ثبت دورة الهامكمضاد قوى للأكسدة ويحمى الكبد من آثار الملوثات ويحسن آداءة كما يحمى من حدوث السرطانات.
الكركم لعلاج التهاب الكبد :
فضلا عن كون الكركم مضاداقويا للأكسدة وللفيروسات وللالتهابات وللسرطان ويتمتع بخصائص خافضة للكولسترول, يَنصح العلماء به لعلاج مرضى التهاب الكبد الوبائي سي.
فقد أظهرت الدراسات أن الكركم أكثر فعالية من خلاصة الشاي الأخضر في تثبيط التلف الفيروسي لخلايا الكبد, وذلك بعد أن ثبتت قدرته على تحفيز الانتحار الذاتي المبرمج للخلاياالسرطانية.
وتوصل الباحثون بعد دراسة العناصر الطبيعية التي تشجع الانتحارالذاتي للخلايا الخبيثة وتطويرها كجيل جديد من أدوية السرطان مثل السيلينيوموفيتامين (أ) والشاي الأخضر وفيتامين (د3), إلى أن مادة "كركيومين" -وهي خلاصةمضادة للأكسدة مستخلصة من بهار الكركم ذو الخصائص الصحية المتميزة,
ويرىالباحثون أن على مرضى السرطان أن يتعاطوا ما بين 2000 و4000 مليغرام يوميا من خلاصةكركيومين مع وجبة غنية بالمغذيات, حيث تعمل هذه المادة على تجديد وظائف الكبدوحمايته من الأمراض التي تصيبه.
منقوووووووووووووووووووول