الرئيسية
البوابة
التسجيل
دخول
انماط من الرجال
الأب
أب يتفانى فى اسعاد اولاده ويعطيهم دون اسراف او تقتير ليعلمهم تحمل المسؤوليه . هو كاتم اسرارهم و حتى البنات يستئمنه على ادق تفاصيل حياتهن حتى ان احداهن ذكرت له ما ذاقته من اتهمات شائنه خسيسه بحقها فوقف بجانبها وقال لها "ان الله مع الصابرين" ولا تبال بالحاقدين. وكان دوما يشجعها على المضى قدما بحياتها دون ان تهتم بشائعات الحاقدين. كان ابا حنونا لكل من عرفه فى بيته او بعمله حتى شهد له القاصى والدانى –كان امة فى العدل والنزاهه والعطاء حتى انه كان لا ياكل حتى يتأكد ان اولاده طعموا من هذا الطعام...هذا الاب ظل يعطى طوال حياته وحتى بعد مماته!!! فهل تعوض كنوز الدنيا فقدان مثله. بالطبع لا فهو نوع نادر من البشر يبنى ولا يهدم جزاه الله كل خير هو وامثاله
أب آخر : لا يراه اولاده الا كل اسبوع مره واذا قال احدهم انا مريض تعال معى الى الطبيب يقول له وهو يدس مالا بيده "اشترى لك دوا"... فهل هذا أب، للأسف منه كثير
الحبيب أوالزوج:
بخيل فى عطائه شحيح فى كل شئ –يحطم ويهدم ويكسر كل جميل ويتهم الآخرين بما ليس بهم ويعتقد ان امواله ستشترى له افضل النساء وارق القلوب والعواطف . هذه الأموال لا تشترى الا المنافقين اما العواطف الحقه فهيهات لمثله ان يجدها مع افكاره الماديه الرخيصه. وبالنهايه يترك امثاله المرأه بعد هدمها خرابه تنعق بها الغربان والبوم وتعشش بها الخفافيش . وبالأضافه لذلك يريدها راهبة فى محرابه ابد الدهر لا تجرؤ على التفكير بسواه وله قالت: "اطمئن لا انت ولا غيرك فلقد قتلت بى الانسان وصرت شبحا بئرا معطلة مليئة باعشاش العناكب ... هى النهايه كما اردتها فلا تخاف انا امينه على حب السم الزعاف القاتل الذى زرعته بى كى يدمرنى ولا اريد ان اتركه فلتكن النهايه بقبر به احباء ولا تكن ببيت شاهق به اعداء".
زوج أوحبيب آخر:
قمه فى العطاء يتفنن فى اعطاء الحب لمن حوله متأسى باسوة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، يحن على زوجته ويحتضن عائلته واخوته . ياله من زوج كريم حنون تغبط كل امرأه زوجته عليه وله ندعو بكل خير وسعاده
أخ : لا يعلم عن اخوته شيئا ..احياء ام اموات ،اصحاء ام مرضى ..لا يهم ـ المهم هو حياته هو و كل ما بها
أخ آخر: حنون عطوف رقيق دائم السؤال عن اخوته ومساعدتهم ماديا ومعنويا بالغالى والنفيس دون ان يتأثر بزوجته او كلام اولاده.. نوعية قاربت على الاندثار ولابد من تعزيزها بتوعية اولادنا بها
انماط رأيتها فى اثناء عملى الأجتماعى الذى جعلنى اتعرف على هذه الأنماط عن كثب
نسأل الله ان يقربنا من خيرها ويبعدنا عن شرها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمييييييييييين
الأب
أب يتفانى فى اسعاد اولاده ويعطيهم دون اسراف او تقتير ليعلمهم تحمل المسؤوليه . هو كاتم اسرارهم و حتى البنات يستئمنه على ادق تفاصيل حياتهن حتى ان احداهن ذكرت له ما ذاقته من اتهمات شائنه خسيسه بحقها فوقف بجانبها وقال لها "ان الله مع الصابرين" ولا تبال بالحاقدين. وكان دوما يشجعها على المضى قدما بحياتها دون ان تهتم بشائعات الحاقدين. كان ابا حنونا لكل من عرفه فى بيته او بعمله حتى شهد له القاصى والدانى –كان امة فى العدل والنزاهه والعطاء حتى انه كان لا ياكل حتى يتأكد ان اولاده طعموا من هذا الطعام...هذا الاب ظل يعطى طوال حياته وحتى بعد مماته!!! فهل تعوض كنوز الدنيا فقدان مثله. بالطبع لا فهو نوع نادر من البشر يبنى ولا يهدم جزاه الله كل خير هو وامثاله
أب آخر : لا يراه اولاده الا كل اسبوع مره واذا قال احدهم انا مريض تعال معى الى الطبيب يقول له وهو يدس مالا بيده "اشترى لك دوا"... فهل هذا أب، للأسف منه كثير
الحبيب أوالزوج:
بخيل فى عطائه شحيح فى كل شئ –يحطم ويهدم ويكسر كل جميل ويتهم الآخرين بما ليس بهم ويعتقد ان امواله ستشترى له افضل النساء وارق القلوب والعواطف . هذه الأموال لا تشترى الا المنافقين اما العواطف الحقه فهيهات لمثله ان يجدها مع افكاره الماديه الرخيصه. وبالنهايه يترك امثاله المرأه بعد هدمها خرابه تنعق بها الغربان والبوم وتعشش بها الخفافيش . وبالأضافه لذلك يريدها راهبة فى محرابه ابد الدهر لا تجرؤ على التفكير بسواه وله قالت: "اطمئن لا انت ولا غيرك فلقد قتلت بى الانسان وصرت شبحا بئرا معطلة مليئة باعشاش العناكب ... هى النهايه كما اردتها فلا تخاف انا امينه على حب السم الزعاف القاتل الذى زرعته بى كى يدمرنى ولا اريد ان اتركه فلتكن النهايه بقبر به احباء ولا تكن ببيت شاهق به اعداء".
زوج أوحبيب آخر:
قمه فى العطاء يتفنن فى اعطاء الحب لمن حوله متأسى باسوة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، يحن على زوجته ويحتضن عائلته واخوته . ياله من زوج كريم حنون تغبط كل امرأه زوجته عليه وله ندعو بكل خير وسعاده
أخ : لا يعلم عن اخوته شيئا ..احياء ام اموات ،اصحاء ام مرضى ..لا يهم ـ المهم هو حياته هو و كل ما بها
أخ آخر: حنون عطوف رقيق دائم السؤال عن اخوته ومساعدتهم ماديا ومعنويا بالغالى والنفيس دون ان يتأثر بزوجته او كلام اولاده.. نوعية قاربت على الاندثار ولابد من تعزيزها بتوعية اولادنا بها
انماط رأيتها فى اثناء عملى الأجتماعى الذى جعلنى اتعرف على هذه الأنماط عن كثب
نسأل الله ان يقربنا من خيرها ويبعدنا عن شرها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمييييييييييين
