نصائح ام لابنتها فى القرن الواحد والعشرين
يا ابنتى ان لنا بيت له باب واحد وليست له نوافذ يا ابنتى لا تكلمين احدا على التشات او الفيس بوك او البال توك ولا تثقين الا بما يدخل من هذا الباب فهل يا بنيه يكون حكمك على الامور افضل من شرعنا الحنيف حيث قال الله تعالى "وآتوا البيوت من ابوابها".
يا بنيه بيتنا له باب واحد لا بابان والمرأه التى توافق على زوج لا تتركه ابدا مهما كان الا لاسباب محدده والطلاق لا يفتح على اطلاقه. الطلاق مأساه يعانى من ويلاتها الكبير والصغير " ان ابغض الحلال عند الله الطلاق" .
يا ابنتى اذا وافقت على من ترضون دينه فلا يهمك ما لديه من مال بل ما لديه من دين وحنان وامان فاحتوائه لك لا يكيل بكنوز العالم والبسمه التى تملأ بيتكم وان صغر افضل من تعاستكم فى قصر منيف
يا بنيه اقرأى وصية الاعرابيه لابنتها حتى تعرفين حقوق زوجك عليك ولا تتهاونين ابدا بها –كونى له جاريه يكن طوع يمينك ولا تستمعى لمن يخربون عقول النساء باقوالهم المصطنعه عن الحريه وانظرى الى امريكا حيث يضرب الرجال نسائهم ويعاملونهم باسوأ ما يكون. ان المساواه الحقيقه هى فى الحقوق والواجبات وكما امر شرعنا الحنيف –نعم ان الرجال قوامون على النساء ولكن قوامون معناها الحقيقى هو قائمون على كفالتهم بما يحتاجونه ولهم على النساء درجه بما فضل الله به الرجال وبما انفقوا يعنى نعم الانفاق من اوجه التفضيل ولا يعنى ذلك ان ترى المرأه بيتها محتاجا وتبخل عليه ولكن معناه ان يضطلع الرجل بمسؤولياته الحقه ولا يتهاون بها
يا ابنتى ان لنا بيت له باب واحد وليست له نوافذ يا ابنتى لا تكلمين احدا على التشات او الفيس بوك او البال توك ولا تثقين الا بما يدخل من هذا الباب فهل يا بنيه يكون حكمك على الامور افضل من شرعنا الحنيف حيث قال الله تعالى "وآتوا البيوت من ابوابها".
يا بنيه بيتنا له باب واحد لا بابان والمرأه التى توافق على زوج لا تتركه ابدا مهما كان الا لاسباب محدده والطلاق لا يفتح على اطلاقه. الطلاق مأساه يعانى من ويلاتها الكبير والصغير " ان ابغض الحلال عند الله الطلاق" .
يا ابنتى اذا وافقت على من ترضون دينه فلا يهمك ما لديه من مال بل ما لديه من دين وحنان وامان فاحتوائه لك لا يكيل بكنوز العالم والبسمه التى تملأ بيتكم وان صغر افضل من تعاستكم فى قصر منيف
يا بنيه اقرأى وصية الاعرابيه لابنتها حتى تعرفين حقوق زوجك عليك ولا تتهاونين ابدا بها –كونى له جاريه يكن طوع يمينك ولا تستمعى لمن يخربون عقول النساء باقوالهم المصطنعه عن الحريه وانظرى الى امريكا حيث يضرب الرجال نسائهم ويعاملونهم باسوأ ما يكون. ان المساواه الحقيقه هى فى الحقوق والواجبات وكما امر شرعنا الحنيف –نعم ان الرجال قوامون على النساء ولكن قوامون معناها الحقيقى هو قائمون على كفالتهم بما يحتاجونه ولهم على النساء درجه بما فضل الله به الرجال وبما انفقوا يعنى نعم الانفاق من اوجه التفضيل ولا يعنى ذلك ان ترى المرأه بيتها محتاجا وتبخل عليه ولكن معناه ان يضطلع الرجل بمسؤولياته الحقه ولا يتهاون بها